توقعت مصادر سياسية يمنية أن تبدأ الهيئة الرئاسية والحكومة الشرعية منتصف الأسبوع القادم مشاوراتها لتحديد ممثليها في محادثات جنيف 3 المقررة في الـ6 من سبتمبر القادم.
وكشفت المصادر لـ «عكاظ» أن وفد الشرعية سيضم 6 مفاوضين رئيسيين، إضافة إلى الخبراء الفنيين والسكرتارية. ولم تستبعد أن يضم الوفد الحكومي ممثلين من مختلف الأحزاب السياسية بما فيهم حزب المؤتمر الشعبي والنساء والشباب، في لجان المفاوضات أو كخبراء فنيين وسكرتارية. وأفصحت المصادر عن وجود ترتيبات لدمج جناح الرئيس الراحل علي صالح ضمن اللجان. ولفتت إلى أن وفد الشرعية يشمل أيضا فريقا حقوقيا بقيادة وزارة حقوق الإنسان والمنظمات الإنسانية العاملة وإعلاميين وسياسيين من مختلف الأحزاب السياسية وقادة رأي سيكون لهم فعاليات في جنيف على هامش جلسات المفاوضات للتعريف بجرائم الحوثي، خصوصا أن لقاءات المشاورات ستأتي بالتزامن مع دورة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وأفادت المصادر أن خطوات المبعوث الدولي مارتن غريفيث تشير إلى أنه يعتزم في جولة المشاورات القادمة التركيز على جانب واحد وهو وضع إطار لكيفية تنفيذ إجراءات بناء الثقة وليس الدخول في مشاورات مباشرة لتنفيذ القرار 2216 والرجوع إلى مخرجات مفاوضات جنيف 1 و2 والكويت.
وكشفت المصادر لـ «عكاظ» أن وفد الشرعية سيضم 6 مفاوضين رئيسيين، إضافة إلى الخبراء الفنيين والسكرتارية. ولم تستبعد أن يضم الوفد الحكومي ممثلين من مختلف الأحزاب السياسية بما فيهم حزب المؤتمر الشعبي والنساء والشباب، في لجان المفاوضات أو كخبراء فنيين وسكرتارية. وأفصحت المصادر عن وجود ترتيبات لدمج جناح الرئيس الراحل علي صالح ضمن اللجان. ولفتت إلى أن وفد الشرعية يشمل أيضا فريقا حقوقيا بقيادة وزارة حقوق الإنسان والمنظمات الإنسانية العاملة وإعلاميين وسياسيين من مختلف الأحزاب السياسية وقادة رأي سيكون لهم فعاليات في جنيف على هامش جلسات المفاوضات للتعريف بجرائم الحوثي، خصوصا أن لقاءات المشاورات ستأتي بالتزامن مع دورة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة.
وأفادت المصادر أن خطوات المبعوث الدولي مارتن غريفيث تشير إلى أنه يعتزم في جولة المشاورات القادمة التركيز على جانب واحد وهو وضع إطار لكيفية تنفيذ إجراءات بناء الثقة وليس الدخول في مشاورات مباشرة لتنفيذ القرار 2216 والرجوع إلى مخرجات مفاوضات جنيف 1 و2 والكويت.